يبدو أن ردود الفعل على الطريقة التي تناولت بها النجمة أصالة، في الحلقة الخاصة بعيد الأم والتي استضافت خلالها النجمة شيرين والإعلامي طوني خليفة، زميلتها النجمة هيفا وهبي بالسخرية، غامزةً من قناة الأخيرة بأن غناءها كله نشاز، لا تزال تتفاعل وتلقي اللوم على صاحبة البرنامج التي فقدت في حديثها هذا أصول اللياقة والضيافة.
وقد غصّت مواقع التواصل الاجتماعي بالآراء والتعليقات التي من شأنها أن تطرح تساؤلات كثيرة عن سبب إقدام أصالة على محاولة إلغاء نجومية هيفا والإصرار على النيل منها باستخدام الوسيلة الأسهل والأرخص، ألا وهي الاستخفاف والسخرية والتقليل من شأن وهبي التي لم تدّعِ يومًا أنها مطربة، أبدع الباري بخلق صوتها وكسر القالب كما يفعل غيرها.
وقد ذهب البعض إلى إنعاش ذاكرة أصالة بأنها، بنفسها، لطالما "نشّزت" أثناء غنائها الحيّ، خاصة لدى مشاركتها النجم صابر الرباعي أداء أغنية "عاللّي جرى" في إحدى الحفلات وخروجها عن الطبقة بشكل فاضح، وقد تحوّلت حينها إلى مدار جدل وسخرية ولم تنجُ من المقارنة بينها وبين الرباعي، التي لم تأتِ نتيجتها لمصلحتها.
وكان من اللافت إصرار أصالة على الاستمرار في التقليل من شأن هيفا وهبي، على الرغم من محاولة شيرين التأكيد أن الأخيرة مجتهدة وتعمل على دراسة خطواتها بتأنٍّ، إلا أن أصالة كشفت عن السبب بطريقة غير مباشرة، ومن دون قصد أو انتباه، وذلك عندما دافعت بشراسة عن النجمة إليسا مضمّنة حديثها "إليسا غنّت عندي".
قد تكون هذه العبارة مرّت مرور الكرام عند البعض، إلا أن "نواعم" انتبهت إلى الأمر، وتنبّهت إلى السبب الحقيقي وراء ما قامت به أصالة، ألا وهو الانتقام من هيفا وهبي التي رفضت التنازل عن أجرها أو التقليل منه مقابل حلولها ضيفة على "صولا".
فقد علمت "نواعم" من مصادرها الخاصة، أن أصالة سعت جاهدة لاستقدام هيفا للحلول ضيفة على برنامجها، إلا أن المقابل المادي الذي طلبته الأخيرة فاق توقعاتها وفريق عملها، بالتالي فإذا كانت هيفا "تنشّز" في غنائها فلماذا طلبت منها أصالة الحلول ضيفةً على برنامجها وكانت مستعدة لدفع البدل المادي، لو تمكنت من ذلك؟ فهل يُعقل أن ترتكب أصالة الخطأ القاتل من خلال السخرية من هيفا غيابيًا فقط بدافع الانتقام منها أم عملًا بمقولة "لم يرَ في الورد عيبًا فقال: يا أحمر الخدّين؟!".
وقد غصّت مواقع التواصل الاجتماعي بالآراء والتعليقات التي من شأنها أن تطرح تساؤلات كثيرة عن سبب إقدام أصالة على محاولة إلغاء نجومية هيفا والإصرار على النيل منها باستخدام الوسيلة الأسهل والأرخص، ألا وهي الاستخفاف والسخرية والتقليل من شأن وهبي التي لم تدّعِ يومًا أنها مطربة، أبدع الباري بخلق صوتها وكسر القالب كما يفعل غيرها.
وقد ذهب البعض إلى إنعاش ذاكرة أصالة بأنها، بنفسها، لطالما "نشّزت" أثناء غنائها الحيّ، خاصة لدى مشاركتها النجم صابر الرباعي أداء أغنية "عاللّي جرى" في إحدى الحفلات وخروجها عن الطبقة بشكل فاضح، وقد تحوّلت حينها إلى مدار جدل وسخرية ولم تنجُ من المقارنة بينها وبين الرباعي، التي لم تأتِ نتيجتها لمصلحتها.
وكان من اللافت إصرار أصالة على الاستمرار في التقليل من شأن هيفا وهبي، على الرغم من محاولة شيرين التأكيد أن الأخيرة مجتهدة وتعمل على دراسة خطواتها بتأنٍّ، إلا أن أصالة كشفت عن السبب بطريقة غير مباشرة، ومن دون قصد أو انتباه، وذلك عندما دافعت بشراسة عن النجمة إليسا مضمّنة حديثها "إليسا غنّت عندي".
قد تكون هذه العبارة مرّت مرور الكرام عند البعض، إلا أن "نواعم" انتبهت إلى الأمر، وتنبّهت إلى السبب الحقيقي وراء ما قامت به أصالة، ألا وهو الانتقام من هيفا وهبي التي رفضت التنازل عن أجرها أو التقليل منه مقابل حلولها ضيفة على "صولا".
فقد علمت "نواعم" من مصادرها الخاصة، أن أصالة سعت جاهدة لاستقدام هيفا للحلول ضيفة على برنامجها، إلا أن المقابل المادي الذي طلبته الأخيرة فاق توقعاتها وفريق عملها، بالتالي فإذا كانت هيفا "تنشّز" في غنائها فلماذا طلبت منها أصالة الحلول ضيفةً على برنامجها وكانت مستعدة لدفع البدل المادي، لو تمكنت من ذلك؟ فهل يُعقل أن ترتكب أصالة الخطأ القاتل من خلال السخرية من هيفا غيابيًا فقط بدافع الانتقام منها أم عملًا بمقولة "لم يرَ في الورد عيبًا فقال: يا أحمر الخدّين؟!".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق